Deck 6: نموذج الغزوة والتصوير تبوك والزجاج

Question 1

إذا كان ٩س × ٣ = ٢٧ ، أوجد قيمة (س)

A)٩
B)٣
C)١
D)٢٧

Answer 1

١

Question 2

إذا عمل (٣) عمال (٦) ساعات، فعمل الأول المدة كاملة، والثاني نصف المدة، والثالث ثلث المدة وتقاضوا (١١٠٠) ريال، فكم كان نصيب كل منهم؟

A)٢٠٠، ٣٠٠، ٦٠٠
B)١٠٠، ٣٠٠، ٧٠٠
C)٥٠٠، ٢٠٠، ٤٠٠
D)٦٠٠، ٣٠٠، ٢٠٠

Answer 2

٦٠٠، ٣٠٠، ٢٠٠

Question 3

مدرسة فيها ٤٢ طالب ونسبة الناجحين إلى الكل ٥ : ٦، فما عدد الراسبين؟

A)٥
B)١٠
C)٧
D)٨

Answer 3

٧

Question 4

ليس العاقل من يعرف الخير والشر، بل العاقل من يعرف الخير فيبعده، ومن يعرف الشر فيتجنبه

A)فيتجنبه
B)فيبعده
C)العاقل
D)يعرف

Question 5

إن الله إذا أراد بقوم ...... جعل فيهم الجدل ومنع عنهم ......

A)سوءًا - العمل
B)خيرًا - العمل
C)حبًا - تفاؤل
D)كرهًا - الغبن

Question 6

قاعة بها ٤٠٠ مقعد ٢٠٪ منها خالية، كم عدد المقاعد الخالية؟

A)١٢٠
B)٨٠
C)٣٢٠
D)٦٠

Question 7

ممرض : طبيب

A)تبسم : قبول
B)مدرب : فريق
C)مذيع : مخرج
D)صدى : صوت

Question 8

صدق : حقيقة

A)ثقل : جرام
B)خوف : احجام
C)حب : نفس
D)غني : كرم

Question 9

$ص = \frac{\mathrm{۹}}{س}$ ، والمتبقي ٢، فكم قيمة (س)؟

A)٧
B)١
C)٢
D)٥

Question 10

أوجد قيمة (س) في المعادلة الآتية: $\frac{س+\mathrm{۳}}{\mathrm{٥}}=\text{صفر}$

A)٤
B)-٣
C)٣
D)صفر

Question 11

أي مما يلي لا يمكن أن يكون حاصل ضرب عددين متتاليين؟

A)٤٩
B)٣٠
C)٢٠
D)٤٢

Question 12

إذا كان المصنع (أ) ينتج ٤٨٠٠ حاوية في ١٢ يوم وَ المصنع (ب) ينتج ٣٦٠٠ حاوية في ٩ أيام، قارن بين:القيمة الاولى:إنتاج المصنع (أ) يوميًا القيمة الثانية:إنتاج المصنع (ب) يوميًا

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 13

يظن بعض الناس أن كل سرور ...... وكل حزن ......

A)نعمة - نقمة
B)حيوية - ولاء
C)وهم - صفاء
D)كسل - حسد

Question 14

مدرسة تأخذ اقتراع لكل ١٥ طالب عدد ٢ مدرسين، فعند أخذ ٤٥٠ طالب، ما هو عدد المدرسين المقترعين؟

A)٣٠ مدرس
B)٩٠ مدرس
C)٦٠ مدرس
D)١٨٠ مدرس

Question 15

أدلة : بصمات

A)أجهزة : هاتف
B)عرض : طول
C)هاتف : فاكسي
D)جريمة : شرطي

Question 16

مصنع إنتاجه الشهري ٥٠ ويزيد في رمضان، فإذا كان إنتاجه السنوي ٦٧٠، فكم إنتاجه في رمضان؟

A)٣٦٠
B)٢٣٠
C)١٢٠
D)٨٠

Question 17

قطع أحمد ٢٥٪ من السباق بدراجته في ٨ دقائق فإذا استمر بنفس السرعة بعد كم دقيقة ينهي السباق؟

A)٢٠
B)٣٢
C)١٢
D)١٦

Question 18

مكواة : ثوب

A)محراث : حقل
B)مسمار : خشب
C)سكين : لحم
D)ملعقة : مطبخ

Question 19

حاسبة تستطيع حساب ٥٠٠ عملية حسابية في ثانيتين، وحاسبة قديمة تستطيع حساب ٧٠ عملية في خمس ثواني، كم عملية حسابية تستطيعان حسابها في ٧ ثواني؟

A)١٦٠٠
B)١٧٨٧
C)١٧٥٠
D)١٨٤٨

Question 20

احسب قياس الزاوية (أ ن م)

A)١٢٠
B)٦٠
C)٣٠
D)٩٠

Question 21

العلماء هم صفوة المجتمع ومن حسن حظهم أنهم لا يشعر العالم بقيمتهم إلا بعد وفاتهم

A)بعد
B)صفوة
C)يشعر
D)حسن

Question 22

اشترى خالد ٤ أقلام بـ ٨ ريال، كم سعر القلم الواحد؟

A)١ ريال
B)٢ ريال
C)نصف ريال
D)٤ ريال

Question 23

صيف : خريف

A)جدار : حائط
B)عاصمة : دولة
C)سعيد : شقي
D)شمال : شرق

Question 24

أوجد قيمة (س)

A)٦٠°
B)٩٠°
C)١٢٠°
D)١٥٠°

Question 25

إقليم : قارة

A)أرض : سماء
B)أُمة : شعب
C)سهل : جبل
D)بحر : محيط

Question 26

عدد $( \frac{\mathrm{٥}}{\mathrm{٦}} )$ منه يساوي (٣٠)، فما هو ذلك العدد؟

A)٢٠
B)٢٥
C)٣٠
D)٣٦

Question 27

إذا كان هنالك (٣) كرات خضراء، و(٤) كرات زرقاء، و(٥) كرات بيضاء فما احتمال سحب كرة غير بيضاء؟

A)$\frac{\mathrm{۳}}{\mathrm{۱۲}}$
B)$\frac{\mathrm{٤}}{\mathrm{۱۲}}$
C)$\frac{\mathrm{٥}}{\mathrm{۱۲}}$
D)$\frac{\mathrm{۷}}{\mathrm{۱۲}}$

Question 28

أسلوب : تنميق

A)رسم : تطبيق
B)حديقة : تنسيق
C)دراسة : تعليق
D)مهارة : تضييق

Question 29

يتضح من الرسم التالي أن إنتاج الشركة من الأقلام:

A)ثابت
B)متذبذب
C)متناقص
D)متزايد

Question 30

ما الرقم الذي ترتيبه ١٢١ في العدد الدوري: ٠,٩٣٥٧١٩٣٥٧١

A)١
B)٣
C)٩
D)٥

Question 31

أوجد قيمة س + ص

A)٢٠
B)٦٠
C)٣٠
D)١٨٠

Question 32

أي القيم التالية لها أكبر محيط؟

A)دائرة نصف قطرها ٥
B)مستطيل أطواله (١٢) و (٨)
C)مربع طول ضلعه (٧)
D)مثلث متطابق الأضلاع طول ضلع (١٠)

Question 33

الكبر هو اختصار لكلمتين: ردّ الحق، وتقدير الخلق

A)تقدير
B)ردّ
C)لكلمتين
D)اختصار

Question 34

العجلة في العمل وسرعة الإنجاز هما سر العلاقة بين القول والفعل عند العظماء

A)العجلة
B)سرعة
C)الفعل
D)العظماء

Question 35

اشترى خالد ٣ حاسبات وقلم بـ٩٠ ريال، فإذا اشترى ٩ حاسبات و قلمين بـ٢٤٠ ريال، فكم سعر الآلة الحاسبة؟

A)١٥
B)٦٠
C)٣٠
D)٢٠

Question 36

آلة حاسبة تستطيع حساب ٦٠٠ رقم في ثانيتين فقط ، وآلة أخرى تحسب ١٠٠ رقم في ٤ ثواني ، إذا تم استخدامهم بنفس الوقت لمدة ٥ ثواني ، فكم رقم يُمكن حسابه؟

A)١٥٠٠
B)١٦٢٥
C)١٦٥٠
D)٢٠٠٠

Question 37

برد : زكام

A)متعلم : معلم
B)ضجيج : زحام
C)مأموم : إمام
D)حر : حمى

Question 38

إذا كان المربع (أ ب ج د) طول ضلعه يساوي ٤م مقسم إلى ٨ مثلثات متطابقة
قارن بين:القيمة الاولى:٧م^٢
القيمة الثانية:مساحة الجزء المظلل

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 39

إذا كان معدل نبضات القلب في الدقيقة يساوي (١١٧) في سن الـ (٢٥) سنة، ويقل (٣) نبضات كل (٥) سنوات، فما عدد النبضات في الدقيقة في سن الـ (٤٥) سنة؟

A)١٠٥ نبضة
B)١٠٨ نبضة
C)١١٠ نبضة
D)١٠٠ نبضة

Question 40

قناة : مذيع

A)قصر : مشيد
B)طبيب : علاج
C)معلم : مدرسة
D)ورشة : ميكانيكي

Question 41

قيمة شماغ وثوبين ٥٠٠ ريال، وقيمة ٣ أثواب وقميصين ٦٠٠ ريال قارن بين:القيمة الاولى:سعر الشماغ
القيمة الثانية:سعر القميص

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 42

أربعة أعداد متتالية أول عددين حاصل ضربهم (١٢)، فما حاصل ضرب آخر عددين؟

A)٢١
B)٢٥
C)٣٠
D)٤٠

Question 43

وقت : تنظيم

A)ظاهر : واضح
B)متفوق : تكريم
C)موجبة : سالبة
D)مال : تدبير

Question 44

أوجد قيمة ٣س + ص

A)٩٠
B)٣٦٠
C)١٨٠
D)٣٠

Question 45

ورقة : شجرة

A)قلب : ضخ
B)غلاف : كتاب
C)سنة : شهر
D)فرد : قبيلة

Question 46

مهندس يرسم جسر، وأبعاد الرسم (١) سم / (٢) متر على الحقيقة، إذا رُسم الجسر بـ(٥) سم، فكم طول الجسر على الحقيقة؟

A)٢٠ متر
B)٥٠ متر
C)١٠ متر
D)١٥ متر

Question 47

من الشكل التالي أكبر نسبة زيادة كانت

A)من ٢٣ - ٢٤
B)من ٢١ - ٢٤
C)من ٢١ - ٢٣
D)من ٢١ - ٢٢

Question 48

القاضي يرجع الحق لـ ...... وقد وهبه الله عز وجل ...... لكي يكشف المجرمين

A)صاحبه - فطنة
B)لأهله - العلم
C)العمل - الحكمة
D)زميله - الصدق

Question 49

أوجد مجموع الأرباح في ال٦ أشهر

A)١٩٠٠٠
B)٢١٠٠٠
C)٢٢٥٠٠
D)٢٢٩٠٠

Question 50

إذا كانت مساحة المربع الصغير = ٨، فأوجد مساحة المربع الكبير

A)٦٤
B)١٦
C)٣٢
D)٢٤

Question 51

إذا كان عدد الطلاب ٤٠ طالب، ونسبة الطلاب إلى المعلمين ٨ : ١، فإذا أصبحت النسبة ٥ : ١، كم يصبح عدد المعلمين؟

A)١٠
B)٩
C)٨
D)٥

Question 52

إن من ...... الدنيا إنها ...... من لا يستحقها

A)سفالة - تحب
B)وضاعة - تٌعطي
C)وضاعة - تاخذ
D)عدل - تعطي

Question 53

إياك وفضول الكلام فإنه يستر من عيوبك ما بطن ويحرك من عدوك ما سكن

A)سكن
B)يستر
C)بطن
D)عيوبك

Question 54

قارن بين
القيمة الاولى:١٢٠
القيمة الثانية:س + ص

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 55

أوجد نسبة مخالفات التوقف

A)١٥
B)٢٠
C)٣٠
D)١٠

Question 56

تغاضى عن هفوات ..... ليدوم .....

A)الأعداء - وفاقهم
B)الأرحام - صلتهم
C)الأخوان - ودهم
D)الأحبة - صدقهم

Question 57

قارن بين:
القيمة الاولى:زاوية الساعة ٢ الصغرى
القيمة الثانية:زاوية الساعة ١١:٢٠ الصغرى

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 58

الشكل التالي يوضح إنتاج شركتين خلال خمس سنوات
أوجد متوسط إنتاج الشركة (ب) لعامي ٢٠٠٤ و ٢٠٠٥

A)٥٥
B)٧٠
C)٥٠
D)٦٠

Question 59

متسابق يقطع ٢٠٪ من السباق في ٥ دقائق ففي كم دقيقة ينهي السباق؟

A)٢٨ دقيقة
B)١٥ دقيقة
C)٢٥ دقيقة
D)٢٠ دقيقة

Question 60

الرسم التالي يوضح سعر لتر البنزين بالدولار في بعض الدول العربية، إذا كان شخص يدفع ٢٧ دولار لبنزين في عمان فكم يدفع في السعودية؟

A)١٢
B)٢٤
C)٢٥
D)٢١

Question 61

ما هو أكبر عدد إذا ضُرب في (٧) أعطى ناتجًا أقل من (١١٥)؟

A)١٧
B)١٦
C)١٥
D)١٤

Question 62

في الشكل التالي دائرة نصف قطرها ٦، أوجد طول (أب)

A)١٢
B)٣
C)٦
D)٨

Question 63

أسد : قوة

A)سلحفاة : حكمة
B)كلب : حراسة
C)جمل : عطش
D)صقر : رؤية

Question 64

إذا كان هناك تاجر باع سلعة بـ١٠٠ ثم عاد واشتراها بـ١٢٠ ثم باعها مره أخرى بـ١٦٠ فقارن بين:
القيمة الاولى:ربح التاجر
القيمة الثانية:٣٠ ريال

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 65

شجرة : مزرعة

A)ثمار : سوق
B)فصل : طاولة
C)نور : بدر
D)ورقة : غصن

Question 66

في الشكل التالي دائرة نصف قطرها ٦، أوجد طول (أب)

A)٨
B)٦
C)٣
D)١٢

Question 67

ما مجموع القيم التالية؟

A)٤٥٠
B)٥٠٠
C)٤٠٠
D)٣٥٠

Question 68

قارن بين:
القيمة الاولى:طول القوس (أ ب)
القيمة الثانية:طول القوس (ب ج)

A)القيمة الأولى أكبر
B)القيمة الثانية أكبر
C)القيمتان متساويتان
D)المعطيات غير كافية

Question 69

ساعة : وقت

A)عاصمة : دولة
B)ميزان : ثقل
C)مقياس : متر
D)إبرة : خيط

Question 70

$\frac{\mathrm{۱}}{{(\mathrm{۲}+س)}^{\mathrm{٤}}}=\left(\frac{\mathrm{۱}}{\mathrm{١٠٠٠٠}}\right)$, أوجد قيمة (س)

A)٤
B)٦
C)٨
D)١٠

Question 71

واهٍ : ضعيف

A)يضحك : يبكي
B)وزن : ثقل
C)يجري : يركض
D)عرض : طول

Question 72

الزجاج أو (الزجاج المصفح)
١) تم اكتشاف الزجاج على يد مجموعة من البحّارة الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ومن خواص الزجاج سرعة العطب والقساوة واللمعان لكن الزجاج ليس مرتبًا بتنسيق معين وله شكل بلوري غير متداخل ورغم ذلك جزيئاته غير منزلقة تتوزع الذرات فيها بشكل عشوائي على مسافات متساوية مما يجعل منها مادة لا بلورية، وتنصهر عند درجة حرارة مرتفعة جدًا، وفي هذه الحالة يشبه السائل حيث يكون للجزيئات توزيع غير منتظم، لكن مع التصاق كافٍ يُعطي بعض القساوة. تسمى هذه الحالة غالبًا بصلب غير متبلور وهي غير منزلقة وملساء وتتحوّل إلى الحالة الصلبة عند تبريدها، وتمتاز هذه المادّة بهشاشتها وشفافيتها.
٢) الزجاج مادة قابلة للتحلل فتميل مع الزمن إلى التبلور في عملية تُسمَّى فقدان الشفافية، و لذلك تتكسَّر الأواني المنزلة مع الزمن حتى مع المحافظة عليها
٣) هناك الزجاج المأمون المقسيّ: وهو يتحمل صدمات ٧ مرات أعلى من الزجاج العادي، وهو معالج بطريقة تجعله يتحوَّل إلى عدد كبير من شظايا صغيرة، لا تجرح ولا تؤذي أحدًا عند الكسر فلا يسبب أي حوادث أو جروح (فهو عندما ينكسر لا يتفتت)، وهناك الزجاج المعشَّق: وهو زجاج ملوَّن ومرسوم برسومات حسب الطلب ويكون معشق ومقويّ بالرصاص ويمكن استخدامه لمختلف الاستخدامات كالأبواب والنوافذ والأسقف الزجاجية والقبب، وهناك الزجاج المنضّد أو الزجاج المحشو (أي في شكل ساندوتش): يُصنـَّع بوضع طبقة داخلية أو أكثر من اللدائن بين صفيحتين أو أكثر من الزجاج، ومن الزجاج المنضد نوع مصفح يكون مضادا للرصاص. وقد تم تصنيع الزجاج المصفح في بداية القرن العشرين بواسطة طبقات من الزجاج و(polycarbonate) بوليكربونيت تكون بين طبقات الزجاج العادي تسمى بعملية التصفيح (لميناتد أو ليمنيشن). وهذه المراحل تجعل الزجاج العادي ذات طبقات أسمك بشكل كبير ليصبح مقاومًا للرصاص.
٤) وتبدأ صناعة الزجاج بصهر المادة الخام في أفران ثم يخرج الزجاج المصهور من الفرن ويوجَّه الى مغطِّس طفو يحتوى على معدنٍ مصهور، حيث يكتسب الزجاج سطحًا مستويًا من الحمام السائل من مصهور القصدير، حتى لا يتعرض للخدش الناتج عن احتكاك بجدران المغطِّس، ويحتفظ بعد ذلك بملمس ناعم كسطح السوائل وقبل أن يصل الزجاج الى نهاية المغطس، يتم تبريده الى درجة حرارة معينة لتقسيته بصورة كافية لإمراره على أسطوانات الترقيق بدون أن تترك عليه علامات أو تشوهات، ويتم المباعدة بين تلك الأسطوانات حسب السمك المطلوب، ومن المغطس يرفع الزجاج خلال فرن التلدين حيث يتم تبريده في نهايته حتى يمكن تقطيعه، ويتميز سطح الزجاج الناتج بالاستواء التام، نتيجة الاستواء المماثل لسطح حمام القصدير المنصهر، وينتج عن تلك العملية ألواحًا زجاجية مسطحة. ويتميز الزجاج الناتج بهذه الطريقة بانتظام السُمْك ولمعان سطوحه، دون حاجة إلى الصقل.
٥) يقسم الزجاج إلى عدة أنواع وفقًا لتركيبته الكيميائية، منها: زجاج الصودا والجير: يعتبر هذا النوع من الزجاج الأكثر استخدامًا، ويدخل في صناعة الأواني والألواح الزجاجية وخاصّةً في أواني حفظ المشروبات.

-نفهم من الفقرة (١) أنه تم اكتشاف الزجاج من حوالي:

A)٢١٠٠ ق.م
B)٢٢٠٠ ق.م
C)٢٣٠٠ ق.م
D)٢٤٠٠ ق.م

Question 73

الزجاج أو (الزجاج المصفح)
١) تم اكتشاف الزجاج على يد مجموعة من البحّارة الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ومن خواص الزجاج سرعة العطب والقساوة واللمعان لكن الزجاج ليس مرتبًا بتنسيق معين وله شكل بلوري غير متداخل ورغم ذلك جزيئاته غير منزلقة تتوزع الذرات فيها بشكل عشوائي على مسافات متساوية مما يجعل منها مادة لا بلورية، وتنصهر عند درجة حرارة مرتفعة جدًا، وفي هذه الحالة يشبه السائل حيث يكون للجزيئات توزيع غير منتظم، لكن مع التصاق كافٍ يُعطي بعض القساوة. تسمى هذه الحالة غالبًا بصلب غير متبلور وهي غير منزلقة وملساء وتتحوّل إلى الحالة الصلبة عند تبريدها، وتمتاز هذه المادّة بهشاشتها وشفافيتها.
٢) الزجاج مادة قابلة للتحلل فتميل مع الزمن إلى التبلور في عملية تُسمَّى فقدان الشفافية، و لذلك تتكسَّر الأواني المنزلة مع الزمن حتى مع المحافظة عليها
٣) هناك الزجاج المأمون المقسيّ: وهو يتحمل صدمات ٧ مرات أعلى من الزجاج العادي، وهو معالج بطريقة تجعله يتحوَّل إلى عدد كبير من شظايا صغيرة، لا تجرح ولا تؤذي أحدًا عند الكسر فلا يسبب أي حوادث أو جروح (فهو عندما ينكسر لا يتفتت)، وهناك الزجاج المعشَّق: وهو زجاج ملوَّن ومرسوم برسومات حسب الطلب ويكون معشق ومقويّ بالرصاص ويمكن استخدامه لمختلف الاستخدامات كالأبواب والنوافذ والأسقف الزجاجية والقبب، وهناك الزجاج المنضّد أو الزجاج المحشو (أي في شكل ساندوتش): يُصنـَّع بوضع طبقة داخلية أو أكثر من اللدائن بين صفيحتين أو أكثر من الزجاج، ومن الزجاج المنضد نوع مصفح يكون مضادا للرصاص. وقد تم تصنيع الزجاج المصفح في بداية القرن العشرين بواسطة طبقات من الزجاج و(polycarbonate) بوليكربونيت تكون بين طبقات الزجاج العادي تسمى بعملية التصفيح (لميناتد أو ليمنيشن). وهذه المراحل تجعل الزجاج العادي ذات طبقات أسمك بشكل كبير ليصبح مقاومًا للرصاص.
٤) وتبدأ صناعة الزجاج بصهر المادة الخام في أفران ثم يخرج الزجاج المصهور من الفرن ويوجَّه الى مغطِّس طفو يحتوى على معدنٍ مصهور، حيث يكتسب الزجاج سطحًا مستويًا من الحمام السائل من مصهور القصدير، حتى لا يتعرض للخدش الناتج عن احتكاك بجدران المغطِّس، ويحتفظ بعد ذلك بملمس ناعم كسطح السوائل وقبل أن يصل الزجاج الى نهاية المغطس، يتم تبريده الى درجة حرارة معينة لتقسيته بصورة كافية لإمراره على أسطوانات الترقيق بدون أن تترك عليه علامات أو تشوهات، ويتم المباعدة بين تلك الأسطوانات حسب السمك المطلوب، ومن المغطس يرفع الزجاج خلال فرن التلدين حيث يتم تبريده في نهايته حتى يمكن تقطيعه، ويتميز سطح الزجاج الناتج بالاستواء التام، نتيجة الاستواء المماثل لسطح حمام القصدير المنصهر، وينتج عن تلك العملية ألواحًا زجاجية مسطحة. ويتميز الزجاج الناتج بهذه الطريقة بانتظام السُمْك ولمعان سطوحه، دون حاجة إلى الصقل.
٥) يقسم الزجاج إلى عدة أنواع وفقًا لتركيبته الكيميائية، منها: زجاج الصودا والجير: يعتبر هذا النوع من الزجاج الأكثر استخدامًا، ويدخل في صناعة الأواني والألواح الزجاجية وخاصّةً في أواني حفظ المشروبات.

-العلاقة بين القلق والضغوط :

A)تقارب
B)ترادف
C)الثانية سبب للأولى
D)الأولى سبب للثانية

Question 74

الزجاج أو (الزجاج المصفح)
١) تم اكتشاف الزجاج على يد مجموعة من البحّارة الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ومن خواص الزجاج سرعة العطب والقساوة واللمعان لكن الزجاج ليس مرتبًا بتنسيق معين وله شكل بلوري غير متداخل ورغم ذلك جزيئاته غير منزلقة تتوزع الذرات فيها بشكل عشوائي على مسافات متساوية مما يجعل منها مادة لا بلورية، وتنصهر عند درجة حرارة مرتفعة جدًا، وفي هذه الحالة يشبه السائل حيث يكون للجزيئات توزيع غير منتظم، لكن مع التصاق كافٍ يُعطي بعض القساوة. تسمى هذه الحالة غالبًا بصلب غير متبلور وهي غير منزلقة وملساء وتتحوّل إلى الحالة الصلبة عند تبريدها، وتمتاز هذه المادّة بهشاشتها وشفافيتها.
٢) الزجاج مادة قابلة للتحلل فتميل مع الزمن إلى التبلور في عملية تُسمَّى فقدان الشفافية، و لذلك تتكسَّر الأواني المنزلة مع الزمن حتى مع المحافظة عليها
٣) هناك الزجاج المأمون المقسيّ: وهو يتحمل صدمات ٧ مرات أعلى من الزجاج العادي، وهو معالج بطريقة تجعله يتحوَّل إلى عدد كبير من شظايا صغيرة، لا تجرح ولا تؤذي أحدًا عند الكسر فلا يسبب أي حوادث أو جروح (فهو عندما ينكسر لا يتفتت)، وهناك الزجاج المعشَّق: وهو زجاج ملوَّن ومرسوم برسومات حسب الطلب ويكون معشق ومقويّ بالرصاص ويمكن استخدامه لمختلف الاستخدامات كالأبواب والنوافذ والأسقف الزجاجية والقبب، وهناك الزجاج المنضّد أو الزجاج المحشو (أي في شكل ساندوتش): يُصنـَّع بوضع طبقة داخلية أو أكثر من اللدائن بين صفيحتين أو أكثر من الزجاج، ومن الزجاج المنضد نوع مصفح يكون مضادا للرصاص. وقد تم تصنيع الزجاج المصفح في بداية القرن العشرين بواسطة طبقات من الزجاج و(polycarbonate) بوليكربونيت تكون بين طبقات الزجاج العادي تسمى بعملية التصفيح (لميناتد أو ليمنيشن). وهذه المراحل تجعل الزجاج العادي ذات طبقات أسمك بشكل كبير ليصبح مقاومًا للرصاص.
٤) وتبدأ صناعة الزجاج بصهر المادة الخام في أفران ثم يخرج الزجاج المصهور من الفرن ويوجَّه الى مغطِّس طفو يحتوى على معدنٍ مصهور، حيث يكتسب الزجاج سطحًا مستويًا من الحمام السائل من مصهور القصدير، حتى لا يتعرض للخدش الناتج عن احتكاك بجدران المغطِّس، ويحتفظ بعد ذلك بملمس ناعم كسطح السوائل وقبل أن يصل الزجاج الى نهاية المغطس، يتم تبريده الى درجة حرارة معينة لتقسيته بصورة كافية لإمراره على أسطوانات الترقيق بدون أن تترك عليه علامات أو تشوهات، ويتم المباعدة بين تلك الأسطوانات حسب السمك المطلوب، ومن المغطس يرفع الزجاج خلال فرن التلدين حيث يتم تبريده في نهايته حتى يمكن تقطيعه، ويتميز سطح الزجاج الناتج بالاستواء التام، نتيجة الاستواء المماثل لسطح حمام القصدير المنصهر، وينتج عن تلك العملية ألواحًا زجاجية مسطحة. ويتميز الزجاج الناتج بهذه الطريقة بانتظام السُمْك ولمعان سطوحه، دون حاجة إلى الصقل.
٥) يقسم الزجاج إلى عدة أنواع وفقًا لتركيبته الكيميائية، منها: زجاج الصودا والجير: يعتبر هذا النوع من الزجاج الأكثر استخدامًا، ويدخل في صناعة الأواني والألواح الزجاجية وخاصّةً في أواني حفظ المشروبات.

-من الفقرة (١) وصف الكاتب جزيئات الزجاج بأنها:

A)منزلقة ومتناسقة
B)متناسقة ومتماسكة
C)منتظمة وثابتة
D)متفرقة وثابتة

Question 75

الزجاج أو (الزجاج المصفح)
١) تم اكتشاف الزجاج على يد مجموعة من البحّارة الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ومن خواص الزجاج سرعة العطب والقساوة واللمعان لكن الزجاج ليس مرتبًا بتنسيق معين وله شكل بلوري غير متداخل ورغم ذلك جزيئاته غير منزلقة تتوزع الذرات فيها بشكل عشوائي على مسافات متساوية مما يجعل منها مادة لا بلورية، وتنصهر عند درجة حرارة مرتفعة جدًا، وفي هذه الحالة يشبه السائل حيث يكون للجزيئات توزيع غير منتظم، لكن مع التصاق كافٍ يُعطي بعض القساوة. تسمى هذه الحالة غالبًا بصلب غير متبلور وهي غير منزلقة وملساء وتتحوّل إلى الحالة الصلبة عند تبريدها، وتمتاز هذه المادّة بهشاشتها وشفافيتها.
٢) الزجاج مادة قابلة للتحلل فتميل مع الزمن إلى التبلور في عملية تُسمَّى فقدان الشفافية، و لذلك تتكسَّر الأواني المنزلة مع الزمن حتى مع المحافظة عليها
٣) هناك الزجاج المأمون المقسيّ: وهو يتحمل صدمات ٧ مرات أعلى من الزجاج العادي، وهو معالج بطريقة تجعله يتحوَّل إلى عدد كبير من شظايا صغيرة، لا تجرح ولا تؤذي أحدًا عند الكسر فلا يسبب أي حوادث أو جروح (فهو عندما ينكسر لا يتفتت)، وهناك الزجاج المعشَّق: وهو زجاج ملوَّن ومرسوم برسومات حسب الطلب ويكون معشق ومقويّ بالرصاص ويمكن استخدامه لمختلف الاستخدامات كالأبواب والنوافذ والأسقف الزجاجية والقبب، وهناك الزجاج المنضّد أو الزجاج المحشو (أي في شكل ساندوتش): يُصنـَّع بوضع طبقة داخلية أو أكثر من اللدائن بين صفيحتين أو أكثر من الزجاج، ومن الزجاج المنضد نوع مصفح يكون مضادا للرصاص. وقد تم تصنيع الزجاج المصفح في بداية القرن العشرين بواسطة طبقات من الزجاج و(polycarbonate) بوليكربونيت تكون بين طبقات الزجاج العادي تسمى بعملية التصفيح (لميناتد أو ليمنيشن). وهذه المراحل تجعل الزجاج العادي ذات طبقات أسمك بشكل كبير ليصبح مقاومًا للرصاص.
٤) وتبدأ صناعة الزجاج بصهر المادة الخام في أفران ثم يخرج الزجاج المصهور من الفرن ويوجَّه الى مغطِّس طفو يحتوى على معدنٍ مصهور، حيث يكتسب الزجاج سطحًا مستويًا من الحمام السائل من مصهور القصدير، حتى لا يتعرض للخدش الناتج عن احتكاك بجدران المغطِّس، ويحتفظ بعد ذلك بملمس ناعم كسطح السوائل وقبل أن يصل الزجاج الى نهاية المغطس، يتم تبريده الى درجة حرارة معينة لتقسيته بصورة كافية لإمراره على أسطوانات الترقيق بدون أن تترك عليه علامات أو تشوهات، ويتم المباعدة بين تلك الأسطوانات حسب السمك المطلوب، ومن المغطس يرفع الزجاج خلال فرن التلدين حيث يتم تبريده في نهايته حتى يمكن تقطيعه، ويتميز سطح الزجاج الناتج بالاستواء التام، نتيجة الاستواء المماثل لسطح حمام القصدير المنصهر، وينتج عن تلك العملية ألواحًا زجاجية مسطحة. ويتميز الزجاج الناتج بهذه الطريقة بانتظام السُمْك ولمعان سطوحه، دون حاجة إلى الصقل.
٥) يقسم الزجاج إلى عدة أنواع وفقًا لتركيبته الكيميائية، منها: زجاج الصودا والجير: يعتبر هذا النوع من الزجاج الأكثر استخدامًا، ويدخل في صناعة الأواني والألواح الزجاجية وخاصّةً في أواني حفظ المشروبات.

-من الفقرة (٢) يفهم أن الزجاج يفقد لمعانه في عملية تسمى (فقدان الشفافية) وهي ناتجة عن:

A)تحلله
B)تبلوره
C)تعثره
D)تأكسده

Question 76

الزجاج أو (الزجاج المصفح)
١) تم اكتشاف الزجاج على يد مجموعة من البحّارة الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ومن خواص الزجاج سرعة العطب والقساوة واللمعان لكن الزجاج ليس مرتبًا بتنسيق معين وله شكل بلوري غير متداخل ورغم ذلك جزيئاته غير منزلقة تتوزع الذرات فيها بشكل عشوائي على مسافات متساوية مما يجعل منها مادة لا بلورية، وتنصهر عند درجة حرارة مرتفعة جدًا، وفي هذه الحالة يشبه السائل حيث يكون للجزيئات توزيع غير منتظم، لكن مع التصاق كافٍ يُعطي بعض القساوة. تسمى هذه الحالة غالبًا بصلب غير متبلور وهي غير منزلقة وملساء وتتحوّل إلى الحالة الصلبة عند تبريدها، وتمتاز هذه المادّة بهشاشتها وشفافيتها.
٢) الزجاج مادة قابلة للتحلل فتميل مع الزمن إلى التبلور في عملية تُسمَّى فقدان الشفافية، و لذلك تتكسَّر الأواني المنزلة مع الزمن حتى مع المحافظة عليها
٣) هناك الزجاج المأمون المقسيّ: وهو يتحمل صدمات ٧ مرات أعلى من الزجاج العادي، وهو معالج بطريقة تجعله يتحوَّل إلى عدد كبير من شظايا صغيرة، لا تجرح ولا تؤذي أحدًا عند الكسر فلا يسبب أي حوادث أو جروح (فهو عندما ينكسر لا يتفتت)، وهناك الزجاج المعشَّق: وهو زجاج ملوَّن ومرسوم برسومات حسب الطلب ويكون معشق ومقويّ بالرصاص ويمكن استخدامه لمختلف الاستخدامات كالأبواب والنوافذ والأسقف الزجاجية والقبب، وهناك الزجاج المنضّد أو الزجاج المحشو (أي في شكل ساندوتش): يُصنـَّع بوضع طبقة داخلية أو أكثر من اللدائن بين صفيحتين أو أكثر من الزجاج، ومن الزجاج المنضد نوع مصفح يكون مضادا للرصاص. وقد تم تصنيع الزجاج المصفح في بداية القرن العشرين بواسطة طبقات من الزجاج و(polycarbonate) بوليكربونيت تكون بين طبقات الزجاج العادي تسمى بعملية التصفيح (لميناتد أو ليمنيشن). وهذه المراحل تجعل الزجاج العادي ذات طبقات أسمك بشكل كبير ليصبح مقاومًا للرصاص.
٤) وتبدأ صناعة الزجاج بصهر المادة الخام في أفران ثم يخرج الزجاج المصهور من الفرن ويوجَّه الى مغطِّس طفو يحتوى على معدنٍ مصهور، حيث يكتسب الزجاج سطحًا مستويًا من الحمام السائل من مصهور القصدير، حتى لا يتعرض للخدش الناتج عن احتكاك بجدران المغطِّس، ويحتفظ بعد ذلك بملمس ناعم كسطح السوائل وقبل أن يصل الزجاج الى نهاية المغطس، يتم تبريده الى درجة حرارة معينة لتقسيته بصورة كافية لإمراره على أسطوانات الترقيق بدون أن تترك عليه علامات أو تشوهات، ويتم المباعدة بين تلك الأسطوانات حسب السمك المطلوب، ومن المغطس يرفع الزجاج خلال فرن التلدين حيث يتم تبريده في نهايته حتى يمكن تقطيعه، ويتميز سطح الزجاج الناتج بالاستواء التام، نتيجة الاستواء المماثل لسطح حمام القصدير المنصهر، وينتج عن تلك العملية ألواحًا زجاجية مسطحة. ويتميز الزجاج الناتج بهذه الطريقة بانتظام السُمْك ولمعان سطوحه، دون حاجة إلى الصقل.
٥) يقسم الزجاج إلى عدة أنواع وفقًا لتركيبته الكيميائية، منها: زجاج الصودا والجير: يعتبر هذا النوع من الزجاج الأكثر استخدامًا، ويدخل في صناعة الأواني والألواح الزجاجية وخاصّةً في أواني حفظ المشروبات.

-ما معنى ( صخب ) ؟

A)ازدحام
B)ضجيج
C)زخم
D)هدوء

Question 77

الزجاج أو (الزجاج المصفح)
١) تم اكتشاف الزجاج على يد مجموعة من البحّارة الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ومن خواص الزجاج سرعة العطب والقساوة واللمعان لكن الزجاج ليس مرتبًا بتنسيق معين وله شكل بلوري غير متداخل ورغم ذلك جزيئاته غير منزلقة تتوزع الذرات فيها بشكل عشوائي على مسافات متساوية مما يجعل منها مادة لا بلورية، وتنصهر عند درجة حرارة مرتفعة جدًا، وفي هذه الحالة يشبه السائل حيث يكون للجزيئات توزيع غير منتظم، لكن مع التصاق كافٍ يُعطي بعض القساوة. تسمى هذه الحالة غالبًا بصلب غير متبلور وهي غير منزلقة وملساء وتتحوّل إلى الحالة الصلبة عند تبريدها، وتمتاز هذه المادّة بهشاشتها وشفافيتها.
٢) الزجاج مادة قابلة للتحلل فتميل مع الزمن إلى التبلور في عملية تُسمَّى فقدان الشفافية، و لذلك تتكسَّر الأواني المنزلة مع الزمن حتى مع المحافظة عليها
٣) هناك الزجاج المأمون المقسيّ: وهو يتحمل صدمات ٧ مرات أعلى من الزجاج العادي، وهو معالج بطريقة تجعله يتحوَّل إلى عدد كبير من شظايا صغيرة، لا تجرح ولا تؤذي أحدًا عند الكسر فلا يسبب أي حوادث أو جروح (فهو عندما ينكسر لا يتفتت)، وهناك الزجاج المعشَّق: وهو زجاج ملوَّن ومرسوم برسومات حسب الطلب ويكون معشق ومقويّ بالرصاص ويمكن استخدامه لمختلف الاستخدامات كالأبواب والنوافذ والأسقف الزجاجية والقبب، وهناك الزجاج المنضّد أو الزجاج المحشو (أي في شكل ساندوتش): يُصنـَّع بوضع طبقة داخلية أو أكثر من اللدائن بين صفيحتين أو أكثر من الزجاج، ومن الزجاج المنضد نوع مصفح يكون مضادا للرصاص. وقد تم تصنيع الزجاج المصفح في بداية القرن العشرين بواسطة طبقات من الزجاج و(polycarbonate) بوليكربونيت تكون بين طبقات الزجاج العادي تسمى بعملية التصفيح (لميناتد أو ليمنيشن). وهذه المراحل تجعل الزجاج العادي ذات طبقات أسمك بشكل كبير ليصبح مقاومًا للرصاص.
٤) وتبدأ صناعة الزجاج بصهر المادة الخام في أفران ثم يخرج الزجاج المصهور من الفرن ويوجَّه الى مغطِّس طفو يحتوى على معدنٍ مصهور، حيث يكتسب الزجاج سطحًا مستويًا من الحمام السائل من مصهور القصدير، حتى لا يتعرض للخدش الناتج عن احتكاك بجدران المغطِّس، ويحتفظ بعد ذلك بملمس ناعم كسطح السوائل وقبل أن يصل الزجاج الى نهاية المغطس، يتم تبريده الى درجة حرارة معينة لتقسيته بصورة كافية لإمراره على أسطوانات الترقيق بدون أن تترك عليه علامات أو تشوهات، ويتم المباعدة بين تلك الأسطوانات حسب السمك المطلوب، ومن المغطس يرفع الزجاج خلال فرن التلدين حيث يتم تبريده في نهايته حتى يمكن تقطيعه، ويتميز سطح الزجاج الناتج بالاستواء التام، نتيجة الاستواء المماثل لسطح حمام القصدير المنصهر، وينتج عن تلك العملية ألواحًا زجاجية مسطحة. ويتميز الزجاج الناتج بهذه الطريقة بانتظام السُمْك ولمعان سطوحه، دون حاجة إلى الصقل.
٥) يقسم الزجاج إلى عدة أنواع وفقًا لتركيبته الكيميائية، منها: زجاج الصودا والجير: يعتبر هذا النوع من الزجاج الأكثر استخدامًا، ويدخل في صناعة الأواني والألواح الزجاجية وخاصّةً في أواني حفظ المشروبات.

-تفهم من الفقرة (٣) أنه تم تصفيح الزجاج منذ حوالي:

A)٥ عقود
B)٧ عقود
C)١٠ عقود
D)٣ عقود

Question 78

تقرير البحث العلمي أو (التقرير)
١) نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعة السعودي . وخلص التقرير إلى أن الأنشطة البحثية تعاني من الضعف والاهمال في القطاع الخاص، وأن ٧٢٪؜ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإن دهشته ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكان نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. أن ما جاء في التقرير كان متوقفا ولو جاءت نتائج تلك الدراسة عكس ذلك لذهشت ودهش غيري.
٢) يبدو لي أنه لا يوجد أمة على وجه الارض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أمة في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عملنا، و عليه يجب أن نفتخر بأننا أقوى أمة في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إن من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويظلم على خططنا يظن أننا أمة همها الأول البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافات والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلا تدرك بسرعة أننا لا نومن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم و لا تحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل تعرف أننا والبحث العلمي عدوان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ
٣) إذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضا أن تلقى باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقل إهمالا للبحث العلمي. الغريب أن مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم الناس بالحال الذي وصلنا إليه في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضا أن وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تسير أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرا أحب أن أذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع وغدا لناظره قريب.

-من الفقرة (١) كلمة (الاستغراب) و(التعجب) بينهما علاقة:

A)تعارض
B)تباين
C)تضاد
D)ترادف

Question 79

تقرير البحث العلمي أو (التقرير)
١) نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعة السعودي . وخلص التقرير إلى أن الأنشطة البحثية تعاني من الضعف والاهمال في القطاع الخاص، وأن ٧٢٪؜ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإن دهشته ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكان نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. أن ما جاء في التقرير كان متوقفا ولو جاءت نتائج تلك الدراسة عكس ذلك لذهشت ودهش غيري.
٢) يبدو لي أنه لا يوجد أمة على وجه الارض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أمة في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عملنا، و عليه يجب أن نفتخر بأننا أقوى أمة في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إن من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويظلم على خططنا يظن أننا أمة همها الأول البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافات والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلا تدرك بسرعة أننا لا نومن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم و لا تحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل تعرف أننا والبحث العلمي عدوان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ
٣) إذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضا أن تلقى باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقل إهمالا للبحث العلمي. الغريب أن مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم الناس بالحال الذي وصلنا إليه في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضا أن وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تسير أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرا أحب أن أذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع وغدا لناظره قريب.

-الفقرة (٢) نجد أن نظرة الكاتب فيها:

A)استفسار وتعجب
B)تشاؤم ويأس
C)تفاؤل وفرح
D)تنبؤ بالمستقبل

Question 80

تقرير البحث العلمي أو (التقرير)
١) نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعة السعودي . وخلص التقرير إلى أن الأنشطة البحثية تعاني من الضعف والاهمال في القطاع الخاص، وأن ٧٢٪؜ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مذكرا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإن دهشته ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدى التقرير وكان نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. أن ما جاء في التقرير كان متوقفا ولو جاءت نتائج تلك الدراسة عكس ذلك لذهشت ودهش غيري.
٢) يبدو لي أنه لا يوجد أمة على وجه الارض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظن أنه يوجد أمة في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عملنا، و عليه يجب أن نفتخر بأننا أقوى أمة في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إن من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويظلم على خططنا يظن أننا أمة همها الأول البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافات والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلا تدرك بسرعة أننا لا نومن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم و لا تحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل تعرف أننا والبحث العلمي عدوان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ
٣) إذا كنا نلقي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضا أن تلقى باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقل إهمالا للبحث العلمي. الغريب أن مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم الناس بالحال الذي وصلنا إليه في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضا أن وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تسير أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شك في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرا أحب أن أذكركم أن أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أن هذا المحور سيكون حبرا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع وغدا لناظره قريب.

-من الفقرة (٣) ألقى الكاتب اللوم على الجامعات وعمادات البحث العلمي بسبب:

A)إهمال التقنية الحديثة في التعليم
B)العزوف عن التعليم
C)الاهتمام بالبحث العلمي
D)الإهمال والقصور في البحث العلمي