نموذج الطنبوري القديم

arrow
  • Select Tags
search iconSearch Question
flashcardsStudy Flashcards
  • Select Tags

من الرسم البياني الآتي من الرسم البياني الآتي     أوجد النسبة بين الذين جددوا والذين لم يجددوا في شهر محرم. أوجد النسبة بين الذين جددوا والذين لم يجددوا في شهر محرم.

Free
(Multiple Choice)
4.7/5
(32)
Correct Answer:
Verified

C

عمر أحمد ٥ أمثال فيصل، وعمر علي ٣ أمثال أحمد قارن بين:القيمة الاولى:عمر فيصل القيمة الثانية:عمر علي

Free
(Multiple Choice)
4.8/5
(36)
Correct Answer:
Verified

B

شخص وزنه ٨٠ يحرق ٦٠ سُعر حراري في ١٠ دقائق ، فإذا أكل وجبة ٢٤٠ سُعرة حرارية فكم الوقت اللازم لحرقها؟

Free
(Multiple Choice)
4.7/5
(27)
Correct Answer:
Verified

A

مطر : مظلة

(Multiple Choice)
4.8/5
(39)

قارن بين:القيمة الاولى:(١٢١ - ١٠٠)٢ القيمة الثانية:٨٠

(Multiple Choice)
4.9/5
(29)

أبو القاسم الطنبوري وحذاؤه أو (الطنبوري) ١) يحكى أنّه كان هناك رجلٌ في بغداد اسمه أبو القاسم الطُّنْبُوري، وكان يمتلك حِذاءً يلبسه منذ سبع سنين، وكان كلما تقطَّع منه موضع جعل مكانه رقعةً إلى أن صار في غاية الثقل، وصار الناس يضربون به المثل. وقد اشتهر أبو القاسم بامتلاكه لكثير من الأموال؛ فاتفق أنَّه دخل يومًا سوق الزجاج، فقال له سمسار: يا أبا القاسم، قد قدم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مُذهَّب قد كسد، فاشتره منه، وأنا أبيعه لك بعد هذه المدَّة؛ فتكسب به المِثل مِثلين! فمضى واشتراه بستين دينارًا، ثمَّ إنَّه دخل إلى سوق العطارين؛ فصادفه سمسار آخر، وقال له: يا أبا القاسم؛ قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر، ومعه ماء ورد، ولعجلة سفره، يمكن أن تشتريَه منه رخيصًا، وأنا أبيعه لك فيما بعد، بأقرب مدة؛ فتكسب به المثل مثلين ! فمضى أبو القاسم، واشتراه أيضًا بستين دينارًا أخرى، وملأ به الزجاج المذهّب وحمله، وجاء به فوضعه على رفٍّ من رفوف بيته في الصدر!، ٢) ثمَّ إنَّ أبا القاسم دخل الحمام يغتسل، فقال له بعض أصدقائه: يا أبا القاسم، أشتهي أن تغيّر مداسك هذا! فإنَّه في غاية الشناعة! وأنت ذو مالٍ بحمد الله! فقال له أبو القاسم: الحق معك؛ فالسمع والطاعة، ثمّ إنّه خرج من الحمام، ولبس ثيابه، فرأى بجانب مداسه مداسًا آخر جديدًا، فظنَّ أنَّ الرجل من كرمه اشتراه له، فما كان منه إلا أن لبسه، ومضى به إلى منزله، وكان ذلك المداس الجديد للقاضي، وقد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام، ووضع مداسه هناك، ودخل يستحمَّ، فلمَّا خرج فتَّش عن مداسه، فلم يجده، فقال: أمَنْ لبس حذائي لم يترك عوضه شيئًا؟ ففتشوا، فلم يجدوا سوى مداس أبي القاسم فعرفوه؛ لأنَّه كان يُضرب به المثل! فأرسل القاضي خدمه، فكبسوا بيته فوجدوا مداس القاضي عنده، فأحضره القاضي، وضربه تأديبًا له، وحبسه مدة، غرَّمه بعض المال وأطلقه، فخرج أبو القاسم من الحبس، وأخذ حذاءه، وهو غضبان، ومضى إلى دجلة، فألقاه فيها، فغاص في الماء! ٣) فأتى بعض الصيادين ورمى شبكته، فطلع فيها، فلمَّا رآه الصياد عرفه، وظنَّ أنَّه وقع منه في دجلة، فحمله وأتى به بيت أبي القاسم، فلم يجده، فنظر فرأى نافذة إلى صدر البيت، فرماه منها إلى البيت، فسقط على الرفِّ الذي فيه الزجاج، فوقع، وتكسَّر الزجاج وتندَّد ماء الورد. فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك، فعرف الأمر؛ فلطم وجهه، وصاح يبكي وقال: و افقراه! أفقرني هذا الحذاء الملعون. ثم إنَّه قام؛ ليحفر له في الليل حفرة ويدفنه فيها ويرتاح منه، فسمع الجيران صوت الحفر، فظنُّوا أنَّ أحدًا ينقب عليهم، فرفعوا الأمر إلى الحاكم فأرسل إليه وأحضره، وقال له: كيف تستحلَّ أن تنقب على جيرانك حائطهم؟! وحبسه ولم يطلقه حتى غرم بعض المال، ثم خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس، وحمله إلى كنيف الخان، ورماه فيه، فسد قصبة الكنيف، ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة، وبحثوا عن السبب، فوجدوا مداسًا؛ فتأملوه، فإذا هو مداس أبي القاسم، فحملوه إلى الوالي، وأخبروه بما وقع، فأحضره الوالي، ووبخه وحبسه، وقال له: عليك تصليح الكنيف، فغرم جملة مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم، تأديبًا له، وأطلقه، فخرج أبو القاسم والمداس معه، وقال - وهو مغتاظ منه - : والله ما عدت أفارق هذا المداس. ٤) ثمّ إنَّه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجفَّ، فرآه كلبٌ، فظنه رِمَّةً فحمله، وعبر به إلى سطح آخر، فسقط من الكلب على رأس رجل، فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا، فنظروا وفتَّشوا لمن المداس؟ فعرفوا أنه لأبي القاسم! فرفعوا الأمر إلى الحاكم، فألزمه بالعِوَض، والقيام بلوازم المجروح مدَّة مرضه، فنفذ عند ذلك جميع ما كان له، ولم يبق عنده شيء، ثم إنَّ أبا القاسم أخذ المداس، ومضى به إلى القاضي، وقال له أريد من مولانا القاضي أن يكتب بيني ويبن هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه، وأنَّ كُلًّا منَّا بريء من صاحبه، وأنَّه مهما يفعله هذا المداس لا أؤخذ به أنا، وأخبره بجميع ما جرى عليه منه، فضحك القاضي وجميع الحضور و وصله ومضى. -من الفقرة (٢) من الجملة (فعرفوه لأنه كان يُضرب به المثل) من الذين عرفوه؟

(Multiple Choice)
4.8/5
(30)

كما أن الحلم من صفات الصبور، فإن ..... من صفات .....

(Multiple Choice)
4.8/5
(32)

إذا كان إنتاج المصنع ١٠٠ علبة، أوجد نسبة الأناناس إذا كان إنتاج المصنع ١٠٠ علبة، أوجد نسبة الأناناس

(Multiple Choice)
4.7/5
(30)

إذا أردت صديقًا بلا ...... فستقضي حياتك بلا ......

(Multiple Choice)
4.8/5
(34)

تفوق : مكافأة

(Multiple Choice)
4.9/5
(40)

يجب أن تكون سهامك ...... ولكن لا تستعجل ......

(Multiple Choice)
4.7/5
(27)

لا تطعن في ...... صديقك فقد ...... دون غيرك من الناس

(Multiple Choice)
4.9/5
(40)

إذا كان في كيس ٣٠ قطعة نقدية من فئة نصف ريال، أوجد المبلغ الموجود في ٨ أكياس؟

(Multiple Choice)
4.8/5
(32)

إيجابي : سلبي

(Multiple Choice)
4.9/5
(36)

طائر القبرة صاد رجل قُبَّرة، فلمّا صارت في يده قالت له: "ما تريد أن تصنع بي"؟ قال: "أذبحك فآكلكِ"، قالت: ما أشفي من قَرَم، ولا أُشبِعُ من جوع، ولكن أعلّمك ثلاث خصالٍ خير لك من أكلي:أمّا واحدة فأٌعلمكها وأنا في يدك، والثانية إذا صِرت على هذه الشجرة، والثالثة إذا صِرتُ على الجبل. فقال: هاتِ الواحدة. قالت: لا تتلهفنّ على ما فاتك! فخلَّى عنها، فلمَّا صارت فوق الشجرة، قالت: لا تصدقنّ بما لا يكون أنه يكون! ثم طارت فصارت على الجبل وقالت : يا شقيَّ، لو ذبحتني لأخرجت من حوصلتي دُرَّتين في كل واحدة عشرون مثقالًا! فعضَّ على شفتيه، وتلهّف، ثُمَّ قال:هاتِ الثالثة. قالت: أنت قد نسيت الاثنتين، فكيف أعلّمك الثالثة؟! ألم أقل لك: لا تتلهفنّ على ما فاتك؟ وقد تلهّفت عليّ إذ فتّك، وقلت لك: لا تصدقنَّ بما لا يكون أنّه يكون؟ فصدّقت، أنا وريشي ولحمي ودمي لا أكون عشرين مثقالًا، فكيف يكون في حوصلتي ما يزنها؟! ثمّ طارت وذهبت. -جملة (عضّ على شفتيه، وتلهف) تدل على:

(Multiple Choice)
5.0/5
(39)

سلمى لديها أختان الأولى أكبر منها بـ٤ سنوات، والثانية أصغر منها بسنتين، وكان مجموع عمريهما = ٥٢، فكم عمر سلمى؟

(Multiple Choice)
4.9/5
(42)

أراد خالد أن يشتري سيارتان ثمنهم ١٧٠٠٠٠ ريال، فإذا دفع ٥٠٠٠٠ ريال، وأراد تقسيط المتبقي بحيث يدفع كل شهر ١٥٠٠ ريال، فكم شهر يستغرق؟

(Multiple Choice)
4.8/5
(32)

العقاب لا يكون فقط بوضع الجزاء على المخالف فقط، بل يمكن أن يكون بحرمانه مما يكره

(Multiple Choice)
4.9/5
(35)

العدد -٢ أقل عدد في مجموعة مكونة من ٥ أعداد متتالية ، فما مجموع الأربعة أعداد الأخرى؟

(Multiple Choice)
4.7/5
(33)

أبو القاسم الطنبوري وحذاؤه أو (الطنبوري) ١) يحكى أنّه كان هناك رجلٌ في بغداد اسمه أبو القاسم الطُّنْبُوري، وكان يمتلك حِذاءً يلبسه منذ سبع سنين، وكان كلما تقطَّع منه موضع جعل مكانه رقعةً إلى أن صار في غاية الثقل، وصار الناس يضربون به المثل. وقد اشتهر أبو القاسم بامتلاكه لكثير من الأموال؛ فاتفق أنَّه دخل يومًا سوق الزجاج، فقال له سمسار: يا أبا القاسم، قد قدم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مُذهَّب قد كسد، فاشتره منه، وأنا أبيعه لك بعد هذه المدَّة؛ فتكسب به المِثل مِثلين! فمضى واشتراه بستين دينارًا، ثمَّ إنَّه دخل إلى سوق العطارين؛ فصادفه سمسار آخر، وقال له: يا أبا القاسم؛ قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر، ومعه ماء ورد، ولعجلة سفره، يمكن أن تشتريَه منه رخيصًا، وأنا أبيعه لك فيما بعد، بأقرب مدة؛ فتكسب به المثل مثلين ! فمضى أبو القاسم، واشتراه أيضًا بستين دينارًا أخرى، وملأ به الزجاج المذهّب وحمله، وجاء به فوضعه على رفٍّ من رفوف بيته في الصدر!، ٢) ثمَّ إنَّ أبا القاسم دخل الحمام يغتسل، فقال له بعض أصدقائه: يا أبا القاسم، أشتهي أن تغيّر مداسك هذا! فإنَّه في غاية الشناعة! وأنت ذو مالٍ بحمد الله! فقال له أبو القاسم: الحق معك؛ فالسمع والطاعة، ثمّ إنّه خرج من الحمام، ولبس ثيابه، فرأى بجانب مداسه مداسًا آخر جديدًا، فظنَّ أنَّ الرجل من كرمه اشتراه له، فما كان منه إلا أن لبسه، ومضى به إلى منزله، وكان ذلك المداس الجديد للقاضي، وقد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام، ووضع مداسه هناك، ودخل يستحمَّ، فلمَّا خرج فتَّش عن مداسه، فلم يجده، فقال: أمَنْ لبس حذائي لم يترك عوضه شيئًا؟ ففتشوا، فلم يجدوا سوى مداس أبي القاسم فعرفوه؛ لأنَّه كان يُضرب به المثل! فأرسل القاضي خدمه، فكبسوا بيته فوجدوا مداس القاضي عنده، فأحضره القاضي، وضربه تأديبًا له، وحبسه مدة، غرَّمه بعض المال وأطلقه، فخرج أبو القاسم من الحبس، وأخذ حذاءه، وهو غضبان، ومضى إلى دجلة، فألقاه فيها، فغاص في الماء! ٣) فأتى بعض الصيادين ورمى شبكته، فطلع فيها، فلمَّا رآه الصياد عرفه، وظنَّ أنَّه وقع منه في دجلة، فحمله وأتى به بيت أبي القاسم، فلم يجده، فنظر فرأى نافذة إلى صدر البيت، فرماه منها إلى البيت، فسقط على الرفِّ الذي فيه الزجاج، فوقع، وتكسَّر الزجاج وتندَّد ماء الورد. فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك، فعرف الأمر؛ فلطم وجهه، وصاح يبكي وقال: و افقراه! أفقرني هذا الحذاء الملعون. ثم إنَّه قام؛ ليحفر له في الليل حفرة ويدفنه فيها ويرتاح منه، فسمع الجيران صوت الحفر، فظنُّوا أنَّ أحدًا ينقب عليهم، فرفعوا الأمر إلى الحاكم فأرسل إليه وأحضره، وقال له: كيف تستحلَّ أن تنقب على جيرانك حائطهم؟! وحبسه ولم يطلقه حتى غرم بعض المال، ثم خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس، وحمله إلى كنيف الخان، ورماه فيه، فسد قصبة الكنيف، ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة، وبحثوا عن السبب، فوجدوا مداسًا؛ فتأملوه، فإذا هو مداس أبي القاسم، فحملوه إلى الوالي، وأخبروه بما وقع، فأحضره الوالي، ووبخه وحبسه، وقال له: عليك تصليح الكنيف، فغرم جملة مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم، تأديبًا له، وأطلقه، فخرج أبو القاسم والمداس معه، وقال - وهو مغتاظ منه - : والله ما عدت أفارق هذا المداس. ٤) ثمّ إنَّه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجفَّ، فرآه كلبٌ، فظنه رِمَّةً فحمله، وعبر به إلى سطح آخر، فسقط من الكلب على رأس رجل، فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا، فنظروا وفتَّشوا لمن المداس؟ فعرفوا أنه لأبي القاسم! فرفعوا الأمر إلى الحاكم، فألزمه بالعِوَض، والقيام بلوازم المجروح مدَّة مرضه، فنفذ عند ذلك جميع ما كان له، ولم يبق عنده شيء، ثم إنَّ أبا القاسم أخذ المداس، ومضى به إلى القاضي، وقال له أريد من مولانا القاضي أن يكتب بيني ويبن هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه، وأنَّ كُلًّا منَّا بريء من صاحبه، وأنَّه مهما يفعله هذا المداس لا أؤخذ به أنا، وأخبره بجميع ما جرى عليه منه، فضحك القاضي وجميع الحضور و وصله ومضى. -نفهم من النص أن ما حصل لأبي القاسم كان بسبب:

(Multiple Choice)
4.8/5
(31)
Showing 1 - 20 of 98
close modal

Filters

  • Essay(0)
  • Multiple Choice(0)
  • Short Answer(0)
  • True False(0)
  • Matching(0)